(١) في أسد الغابة ٧٧:٣ أن عامر بن الأضبط الأشجعي هو الذي قتلته سرية رسول الله ﷺ ويظنونه متعوذا بالشهادة، وفي ابن كثير ٥٤٥:٢: «فخرجنا حتى إذا كنا ببطن إضم مر بنا عامر بن الأضبط الأشجعي على قعود له ومعه متيح ووطب من لبن، فلما مر بنا سلم علينا فأمسكنا عنه وحمل عليه محلم بن جثامة فقتله؛ لشيء كان بينه وبينه، وأخذ بعيره ومتيعه .. الحديث. (٢) سورة النساء آية ٩٤. (٣) في أسد الغابة ٤١٣:٤، والإصابة لابن حجر ٤٣٦:٣ «قال: سمعت زياد ابن ضميرة بن سعد السلمي … الحديث. وفي الخلاصة للخزرجي ص ١٠٦: زياد بن سعد بن ضميرة السلمي عن أبيه، وعنه محمد بن جعفر - وفي ميزان الاعتدال ٣٥٧:١ زياد بن سعد بن ضميرة، ويقال زياد بن ضمرة، ويقال زيد بن ضمرة». (٤) الإضافة للسياق.