(٢) أخرجه ابن ماجه من طريق هشام بن عمار به (السنن، المقدمة، باب فيما أنكرت الجهمية ح ٢٠٢) وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ١٦٧). (٣) ينظر: تاريخ دمشق ١٧/ ل ٧٧١، وأخرجه ابن مردويه في تفسيره من طريق أم الدرداء عن أبي الدرداء، وضعفه الحافظ ابن حجر. (تغليق التعليق ٤/ ٣٣٢) قال الحافظ ابن حجر: وللمرفوع شاهد آخر عن ابن عمر أخرجه البزار (فتح الباري ٨/ ٦٢٣). (٤) ذكره البخاري تعليقًا ووصله البخاري في تأريخه والبيهقي في شعب الإيمان. (تغليق التعليق ٤/ ٣٣٢). (٥) أخرجه البزار كما في كشف الأستار (ح ٢٢٦٨)، وسنده ضعيف لضعف البيلماني، وقد جعله الحافظ ابن حجر شاهدًا للمرفوع كما تقدم، ويتقوى بما سبق. (٦) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وسنده ضعيف لأن أبا حمزة الثمالي هو ثابت بن أبي صفية وهو ضعيف رافضي (التقريب ص ١٣٢).