(٢) أخرجه البيهقي من طريق إبراهيم بن طهمان عن عاصم الأحول به (دلائل النبوة ٧/ ١٤٥)، ويشهد له الروايات اللاحقة. (٣) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ١١/ ٢١٨ ح ٦٦٤٣)، وقال محققوه: حسن لغيره. قال السندي: وحدوث الثقل فيه ﷺ عند نزول القرآن معلوم من الأحاديث الصحاح. (٤) أخرجه الترمذي بسنده ومتنه لكن بدون ذكر "الفتح" (السنن التفسير، باب ومن سورة المائدة ح ٣٠٦٣)، لكن في نسخة المباركفوري بذكر الفتح (تحفة الأحوذي ٨/ ٤٣٦)، والمراد بالفتح هنا أي سورة النصر، لأن سورة الفتح ليست من آخر ما نزل. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي كما سيأتي عزوه. (٥) المستدرك ٢/ ٣١١. (٦) كذا في (حم) و (مح) والمستدرك، وفي الأصل: "الزاهوية"، وهو تصحيف.