(١) في (ز) و (ك) و (ن): "موقوفًا". (٢) منها ما أخرجه البيهقي (٨/ ١٣٦) من طريق ابن وهب، أخبرني ابن لهيعة، عن أبي الأسود أن الوليد بن عقبة كان بالعراق، يلعب بين يديه ساحر وساق نحوه وفي آخره: وأمر به الوليد دينارًا صاحب السجن، وكان رجلًا صالحًا، فسجنه فأعجبه نحو الرجل، فقال: أتستطيع أن تهرب؟ قال: نعم، قال: فاخرج، لا يسألني الله عنك أبدًا. وسنده جيد، وابن وهب كان ممن سمع من ابن لهيعة قبل اختلاطه. وانظر "مصنف عبد الرزاق" (١٠/ ١٨١، ١٨٢). (٣) كذا في "الأصول"؛ وفي (ن): "صادقًا". وهي أوضح. (٤) من (ع) و (ن) و (ى). (٥) في (ج): "مشتمل". (٦) رجاله ثقات، ولكن في قوله: "يحيى بن سعيد حدثني أبو إسحاق" نظر عندي، ويحيى بن سعيد سواء كان القطان أو الأموي فلم يرويا شيئًا عن أبي إسحاق، ولا لقياه فيما أعلم، فلعل سقطًا وقع في الإسناد. والله أعلم. وحارثة هو ابن وهب الخزاعي. والله أعلم.