(٢) ساقط من (ز). (٣) أخرجه البخاري (٢/ ١٨)، والسياق له. (٤) أخرجه في "صحيحه" (٢٨٤٤/ ٣١)، ووهم المصنف ﵀ إذ جعله من حديث ابن مسعود وإنما رواه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة ﵁، ولفظه: كنا مع رسول الله ﷺ، إذ سمع وجبة فقال النبي ﷺ: "تدرون ما هذا؟ "قال: قلنا اللّه ورسوله أعلم. قال: "هذا حجر رمى به في النار منذ سبعين خريفًا، فهو يهوى في النار الآن، حتى انتهى إلى قعرها". (٥) يشير إلى حديث ابن عباس قال: خسفت الشمس على عهد رسول اللّه ﷺ فصلى والناس معه فقام قيامًا طويلًا … الحديث وفيه: "قالوا: يا رسول الله! رأيناك تناولت شيئًا في مقامك، ثم رأيناك كعكعت؟ قال رسول اللّه ﷺ: "إني رأيت الجنة فتناولت عنقودًا، لو أصبته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، وأريت النار فلم أر منظرًا قط أفظع ورأيت أكثر أهلها النساء … " الحديث. أخرجه البخاري (١/ ٨٣، ٢/ ٢٣٢، ٥٤٠، و ٦/ ٢٩٧، ٩/ ٢٩٨)؛ ومسلم (١٧/ ٩٠٧). (٦) ويأتي تخريج أحاديثها في سورة الإسراء إن شاء اللّه تعالى. (٧) من (ن). (٨) (من (ج) و (ك) و (ل). (٩) من (ل) و (ن). (١٠) راجع بحثه في "تفسيره" (١/ ١٢٦ - ١٢٨). (١١) ساقط من (ن). (١٢) ساقط من (ن). (١٣) في (ن): "بالتهمة". (١٤) ساقط من (ز) و (هـ) و (ي). (١٥) في (ك) و (ن): "تهوين". (١٦) ساقط من (ز) و (هـ) و (ي).