(٢) هذا أمر متفق عليه فإن سورة الأنعام مكية بالإجماع واتفق على ذلك المصنفون في المكي والمدني كالزهري وأبي عبيد والحارث المحاسبي وابن الضريس وابن الأنباري والنحاس وابن عبد الكافي وأبي عمرو الداني والبيهقي (ينظر المكي والمدني في القرآن الكريم ١/ ٢٨٥). (٣) أخرجه الطبراني بسنده ومتنه (المعجم الكبير ١٢/ ٢١٥) وفي سنده علي بن زيد بن جدعان وهو ضعيف وله شواهد لاحقة. (٤) أخرجه الطبراني من طريق قبيصة عن الثوري به (المعجم الكبير ٢٤/ ١٧٨)، وفي سنده ليث بن أبي سليم وشهر بن حوشب وكلاهما فيه مقال. (٥) ما بين معقوفين سقط من الأصل واستدرك من (حم) و (مح) و (عش). (٦) وسنده كسابقه لكن له شواهد. (٧) سنده حسن. (٨) أخرجه الحاكم بسنده ومتنه وصححه وتعقبه الذهبي بقوله: وأظن هذا موضوعًا (المستدرك ٢/ ٢١٤).