(٢) أخرجه الطبري من طريق عبد الله بن واقد عن أبي الجوزاء عن ابن عباس، وسنده ضعيف جدًا لأن عبد الله بن واقد متروك (التقريب ص ٣٢٨). (٣) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ١/ ٢٣) وسنده صحيح. (٤) صحيح البخاري، التفسير، باب ﴿وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا﴾ [الإسراء: ١١٠] (ح ٤٧٢٢)، وصحيح مسلم، الصلاة، باب التوسط في القراءة في الصلاة الجهرية (ح ٤٤٦). (٥) أخرجه الطبري بسند فيه بشر بن عمارة وهو ضعيف، والضحاك لم يلق ابن عباس. (٦) أخرجه الطبري من طريق ابن إسحاق به، وداود بن الحصين ثقة إلا في عكرمة كما في التقريب. (٧) قول عكرمة تقدم في الرواية السابقة، وقول الحسن البصري أخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن معمر عنه، وقول قتادة أخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن معمر عنه. (٨) كذا في (ح) و (حم) وتفسير الطبري، وفي الأصل: "أبي سليم". (٩) أخرجه الطبري عن شيخه مطر بن محمد ولم يتبين لي من هو لأنه ورد ثلاثة شيوخ بهذا الاسم.