(٢) أخرجه الطبري وابن أبي شيبة (المصنف ٢/ ٤٤١)، وأحمد بن منيع في مسنده (المطالب العالية ٨/ ٦٠٦) كلهم من طريق أشعث بن سوار به وفي سنده أشعث بن سوار وهو ضعيف كما في التقريب، ويتقوى برواية عائشة ﵂ التالية. (٣) سنده صحيح وأخرجه الشيخان من طريق هشام بن عروة به صحيح البخاري، التفسير، باب (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها ح ٤٧٢٣، وصحيح مسلم، الصلاة، باب التوسط في القراءة في الصلاة الجهرية ح ٤٤٧). (٤) هذه الآثار مراسيل أخرجها الطبري بأسانيد صحاح ويقوي بعضها بعضًا وتتقوى بالرواية السابقة. (٥) أخرجه ابن أبي شيبه (المصنف ٢/ ٤٤١)، والطبري كلاهما من طريق الثوري به، وسنده مرسل لأن عبد الله بن شداد تابعي. (٦) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وسنده صحيح إلا أن حفص بن غياث تغير في آخره كما في التقريب، وأخرجه ابن خزيمة من طريق حفص بن غياث به (الصحيح ١/ ٣٥٠ ح ٧٠٧) وكذا أخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ١/ ١٣٠). وقد خالف حفص الثوري ورواية الصحيح. (٧) أخرجه الطبري من طريق حفص بن غياث به وسنده ضعيف لضعف أشعث وإرسال ابن سيرين. (٨) أخرجه الطبري بسند ثابت من طريق علي به. (٩) أخرجه الطبري من طريق سفيان به، وسنده صحيح. (١٠) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، وسنده صحيح.