[٢] ما بين المعكفين بطوله، سقط من الأصل، وتلافيه من ضعاف العُقيلي. وهذا القدْرُ فحسب جرّده البيهقي في السنن الكبرى: ٧/ ٧٨٦؛ ر: ١٥١٠٢. [٣] في الضعفاء: «يحدثنا». [٤] الضعفاء؛ تاريخ دمشق جميعاً يحدثان؛ تقديم وتأخير. و «جميعاً»: ساقطة من كتاب ابن أبي حاتم. [٥] بن عقيل: ليس في الكامل ولا في تاريخ دمشق. [٦] غيرُ بينة للتخريم. والتلافي من العُقيلي، وفي الكامل وتاريخ دمشق: «عليه»؛ وبينهما فرق، فالمعنى في الثاني أنّ النّاسَ يسمعون منه ويقبلونه ويُكْثِرُون عليه الترداد. وفي الأولى، أنّ منهم منْ يفْعلُ، ومنهم من لا يفعل. ون للتفصيل: تهذيب الكمال: ١٦/ ٨٤ - ٧٨؛ ر: ٣٥٤٣؛ إكمال تهذيب الكمال: ٨/ ١٧٨ - ١٨٢؛ ر: ٣١٨٢.