ون: سؤالات البرذعي: ٣٦٥؛ ر: ٨٥٠؛ الأباطيل: ٢/ ١٥٣؛ ر: ٥١٣؛ سنن الترمذي: ٣/ ٧٠؛ ر: ١٣٩٩؛ الضعفاء والمتروكون للنسائي: ٢٣٩؛ ر: ٥٧٦؛ المجروحين: ٣/ ٢٠؛ تعليقات الدارقطني على مجروحي ابن حبان: ٢٦٢؛ ر: ٣٥٣؛ إكمال تهذيب الكمال: ١١/ ٦٦؛ ر: ٤٤١٨. (١) وزّع ابن حبان هذا الخبر على موضعين: ٢/ ١٥٥ - ١٥٦، ١/ ٢٤٦، وخلا كتابه من العبارة الأخيرة. وفي الضعفاء للعقيلي (ج: ل ٢١٠ ب)؛ إلى «الثعلبي». ووزّع ابنُ أبي حاتم كلامَ الفلاس عن عبد الأعلى بين موضعين من رسمه (٦/ ٢٦؛ ر: ١٣٤)، ونَقَلَ ما يتعلّق بحكيم في رسمِه من الجرح والتعديل: ٣/ ٢٠٢؛ رت: ٨٧٣؛ وكذاك فعل ابن عدي في الكامل: ٢/ ٢١٧؛ وابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: ٣/ ١٦٠؛ ومغلطاي في الإكمال: ٤/ ١١٦؛ ر: ١٣١٠؛ سوى أنه زاد عازياً للفلاس «وقال: نحن نحدّث عمّن دون هؤلاء». (٢) هو: عبد الأعلى بن عامر الكوفي. قلت: ضعيف صدوق في نفسه، نقموا عليه اضطرابه، لكن لم يبلغ به ضعفه إلى الترك، فاحتملوه في الاعتبار. قال عبد الرحمن بن مهدي: حدثتُ سفيان بحديث عبد الأعلى فقال: كنا نرى أنها من كتاب. وكانَ عبد الأعلى يروي عن ابن الحنفية عن عليّ فيُكْثِرُ، فقال سُفْيان: كنا نرى أنّه من كتاب، وكان ضعيفاً في الحديث (الطبقات الكبير: ٨/ ٤٥٣، ر: ٩٤١٣). وفي الضعفاء للبخاري (رواية مسبح بن سعيد: ٦ - ظ) والتاريخ (٦/ ٧٢؛ ر: ١٧٤٦): «قال عبد الله بن أبي الأسود: وسَمِعْتُ يَحْيى بن سعيدٍ قال: سألت الثوري عن أحاديث عبد الأعلى عن ابن الحنفيّة فضعفها. وفي الضعفاء المطبوع: «فضعفه»، ولا يُساعدُ الإطلاقُ في هذه الرواية على قول المؤلف إنّ يحيى كان يحدثُ عنْه؛ إذْ لعله إنّما ضعفه في خصوص حديثه عن ابن الحنفية لا في جميع حديثه. عليّ بْنُ =