(٢) أخرجه ابن أبي حاتم (١٣١٣) وفي إسناده كلثوم بن زياد، ضعفه النسائي. (٣) في "تفسيره" (١٣١٢) وإسناده ضعيف جدًّا، وعبيد الله بن أبي حميد تركه النسائي وقال أحمد: "ترك الناس حديثه". وقال البخاري: "منكر الحديث، يروى عن أبي المليح العجائب". (٤) في (ن) و (ى): "يعني". (٥) في "تفسيره" (١٣٢١) وسنده صحيح. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم (١٣٢٢)؛ وابن جرير (٢١٢٣) من وجهين عن ابن عباس وكلاهما ضعيف. (٧) أخرجه ابن جرير (٢١١٨، ٢١١٩، ٢١٢٠). [وسنده صحيح]. (٨) أخرجه ابن جرير (٢١١٦). [وسنده جيد]. (٩) أخرجه ابن جرير (٢١١٥) من طريق عبد الرزاق وهذا في "تفسيره" (١/ ٦٠) قال: أخبرنا معمر، عن قتادة. وسنده صحيح؛ وأخرجه ابن جرير (٢١١٤) من طريق يزيد بن زريع، والدينوري في "المجالسة" (١٤٦٤) من طريق يزيد بن هارون قالا ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة قال: إن اليهود تصبغ أبناءها يهود، والنصارى تصبغ أبناءها نصارى وإن صبغة الله الإسلام فلا صبغة أحسن من الإسلام ولا أطهر، وهو دين الله ﷿ الذي بعث به نوحًا والأنبياء من بعده. وسنده صحيح.