(٢) في (ك): "رضى"! (٣) في (ك): "المسألة"! (٤) ساقط من (ز) و (ض) و (ى). (٥) ساقط من (ز) و (ض) و (ى). (٦) في "تفسيره" (٢/ ١٣٦) وقال: "وهو بعيد، لأن يعقوب لم يكن حينئذ بين أولاد إبراهيم لما وصاهم، ولم ينقل أن يعقوب أدرك جده إبراهيم، وإنما ولد بعد موت إبراهيم، وأن يعقوب أوصى بنيه أيضًا كما فعل إبراهيم". اهـ. (٧) أخرجه البخاري في "كتاب الأنبياء" (٦/ ٤٠٧)؛ ومسلم في "كتاب المساجد" (٥٢٠/ ١). (٨) قال ابن القيم في "زاد المعاد" (١/ ٤٩): "وقد أشكل هذا الحديث على من لم يعرف المراد به، فقال: معلوم أن سليمان بن داود هو الذي بنى المسجد الأقصى، وبينه وبين إبراهيم أكثر من ألف عام، وهذا جهل من هذا القائل، فإن سليمان إنما كان له من المسجد الأقصى تجديده لا تأسيسه، والذي أسسه يعقوب بن إسحاق صلى الله عليهما وآلهما وسلم بعد بناء إبراهيم الكعبة بهذا المقدار". اهـ. (٩) في (ل): "يرزقكم". (١٠) في (ل): "كان".