(٢) أخرجه الترمذي بسنده ومتنه (سنن الترمذي، صفة الجنة، باب ما جاء في صفة طير أهل الجنة ح ٢٥٤٢) وقال الألباني: حسن صحيح. (صحيح سنن الترمذي ح ٢٠٦٣). (٣) سنده ضعيف لضعف عطية والوصافي. (٤) كذا في (ح) و (حم)، وفي الأصل بياض مقدار كلمة ثم لفظ: "ما خلق". (٥) صححه الحافظ ابن كثير، وكعب مشهور برواية الإسرائيليات. (٦) في سنده خلف بن خليفة صدوق اختلط في الآخر. (التقريب ص ١٩٤) وحميد الأعرج يقع في حديثه من الإنكار من جهة من يروي عنه. (تهذيب التهذيب ٢/ ٤٧) ويشهد له قوله تعالى: ﴿وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ﴾ [الزخرف: ٧١]. (٧) القراءة بالرفع والجر متواترتان.