(٢) سنده ضعيف جدًا لأن طلحة بن عمرو الحضرمي متروك (التقريب ص ٢٨٣). (٣) أخرجه عبد الرزاق (المصنف ١١/ ٢٤ رقم ١٩٧٩٦) وسنده مرسل كما قرر الحافظ ابن كثير، ويتقوى بالرواية التالية: (٤) سنن الترمذي، الدعوات، باب ما يقول إذا قام من مجلسه (ح ٣٤٢٩)، والسنن الكبرى للنسائي، عمل اليوم والليلة، باب ما يقول إذا جلس في مجلس كثر فيه لغطه (ح ١٠٢٣٠). (٥) أخرجه الحاكم من طريق ابن جريج به ثم ذكر له شواهد تقويه (المستدرك ١/ ٥٣٦ - ٥٣٧) وهي شواهد صحيحة كما يلي. (٦) سنن أبي داود، الأدب، باب في كفارة المجلس (ح ٤٨٥٧، ٤٨٥٨) وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (ح ٤٠٦٧). (٧) المصدر السابق (ح ٤٨٥٩)، والسنن الكبرى، عمل اليوم والليلة (ح ١٠٢٥٩) والمستدرك ١/ ٥٣٧، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. وقال الألباني: حسن صحيح (صحيح سنن أبي داود ح ٤٠٦٨).