(٢) تقدم قبل ثلاث روايات وتبين أنه ضعيف ولكن يتقوى بالآثار التالية. (٣) أخرجه الطبري بسند ضعيف من طريق العوفي به. (٤) قول ابن مسعود أخرجه الطبري والطبري والطبراني (المعجم الكبير ٩/ ٢٥٤) كلاهما من طريق الضحاك عن ابن مسعود، وسنده ضعيف؛ لأن الضحاك لم يسمع من ابن مسعود، وقول مجاهد أخرجه الطبري بسندين يقوي أحدهما الآخر، وقول قتادة والحسن، أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق سعيد بن أبي عروبة عنهما. (٥) هي قرية بين دمشق وأذرعات كان يسكنها أيوب ﵊، كما في مراصد الاطلاع. (٦) أخرجه الطبري بسند ضعيف مختصرًا، وفي سنده ابن حميد، وهو محمد بن حميد الرازي، وليث هو ابن أبي سُليم، وكلاهما فيهما مقال. (٧) هذا القول يخالف قول مجاهد والحسن وقتادة المتقدم من الإيتاء في الدنيا وليس في الآخرة. (٨) كذا في (ح) و (حم)، وفي الأصل: "الحمد".