(٢) لم أجدهُ مسندًا ومعناه صحيح وقد ذكره ابن الأثير وبين معناه: أي من يكف عن ارتكاب العظائم مخافة السلطان أكثر ممن يكفه مخافة القرآن والله تعالى، يقال: وزعه يزعه وزعًا فهو وازع، إذا كفَّه ومَنَعه. (النهاية ٥/ ١٨٠). (٣) أخرجه البخاري بسنده ومتنه (الصحيح، التفسير، باب ﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ﴾ ح ٤٧٢٠). (٤) صحيح البخاري، المظالم، باب هل تكسر الدِّنان التي فيها خمر؟ (ح ٢٤٧٨)، وصحيح مسلم، الجهاد، باب إزالة الأصنام من حول الكعبة (ح ١٧٨١)، وسنن الترمذي التفسير، باب ومن سورة بني إسرائيل (ح ٣١٣٨)، والسنن الكبرى للنسائي، التفسير، باب قوله تعالى: ﴿جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ﴾ [الإسراء: ٨١] (ح ١١٢٩٧). (٥) زيادة من (ح) و (حم). (٦) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، وسنده صحيح. (٧) أخرجه ابن أبي شيبة عن شبابة بن سوار به (المصنف ١٤/ ٤٨٧)، وحسن سنده الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (ح ٤٣٦٤)، ويشهد له الحديث السابق عن ابن مسعود ﵁. وذكره السيوطي في الدر المنثور ونسبه إلى أبي يعلى وغيره.