(٢) أخرجه الطبري بسند حسن من طريق إسرائيل به. (٣) أخرجه الطبري بسند حسن من طريق جهضم عن عكرمة ويشهد له سابقه. (٤) أخرجه ابن أبي الدنيا بسند حسن من طريق حجاج عن ابن جريج (صفة النار ص ٨) وسنده حسن إلى ابن جريج، ولكن مثل هذا المتن لا يؤخذ إلا بحديث مرفوع أوله حكم الرفع، وهذا ليس من ذلك القبيل. (٥) سنده ضعيف لأن الضحاك لم يلق ابن عباس. (٦) حكم هذا القول كحكم القول في أثر ابن جريج. (٧) أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق سعيد بن أبي عروبة. (٨) سنده ضعيف جدًا لأن جويبر متروك. (٩) أخرجه الترمذي بسنده ومتنه وتعليقه (السنن، التفسير، باب ومن سورة الحجر ح ٣١٢٣). (١٠) أي: معقد الإزار. (١١) في سنده سعيد بن بشير وهو ضعيف، وقد تابعه شيبان بن عبد الرحمن في رواية مسلم لكن بدون ذكر الآية (صحيح مسلم، الجنة وصفة نعيمها، باب في شدة حر نار جهنم ح ٢٨٤٥/ ٣٣).