(١) صحيح مسلم، الكسوف، باب ما عرض على النبي ﷺ من صلاة الكسوف (ح ٩٠٤). (٢) الغراب الأبقع: الذي جمع لونه بين السواد والبياض. (٣) أخرجه أحمد عن عتبة مطولًا وقال محققوه: إسناده قابل للتحسين (المسند ٢٩/ ١٩١، ١٩٢ ح ١٧٦٤٢)، ونقل الحافظ ابن كثير عن الضياء المقدسي أنه قال: لا أعلم لهذا الاسناد علة (البداية والنهاية ٢/ ١٥٧)، وقال الهيثمي: رواه الطبراني والبزار … ورجال الطبراني وأحد إسنادي البزار ثقات (مجمع الزوائد ١٠/ ٤١٤). (٤) سيأتي تخريجه في تفسير سورة الواقعة آية ٢٠. (٥) تقدم تخريجه في تفسير سورة يونس آية ١٠. (٦) أخرجه الإمام أحمد عن أبي معاوية عن الأعمش به بنحوه، وصححه سنده محققوه (المسند ٣٢/ ١٨، ١٩ ح ١٩٢٦٩)، وأخرجه النسائي من طريق الأعمش به (السنن الكبرى، التفسير ح ١١٤٧٨) ونسبه الهيثمي إلى الإمام أحمد وقال: رجاله رجال الصحيح غير ثُمامة وهو ثقة (مجمع الزوائد ١٠/ ٤١٩). (٧) أخرجه الحسن بن عرفة بسنده ومتنه (جزء ابن عرفة ح ٢٢) وسنده ضعيف للانقطاع، فإن عبد الحارث لم يسمع من ابن مسعود شيئًا (جامع التحصيل ص ٢٠٨). (٨) أخرجه هناد من طرق ضعيفة (الزهد ١/ ١١٨، ١١٩).