(١) نقله أبو علي الجياني في "تقييد المهمل" (٢/ ٣٨٩)، وزاد بعد قوله: "من عبد القيس": "أبو نضرة المنذر بن مالك، صاحب أبي سعيد، روى له مسلم، ومحمد بن سِنَان العَوَقي، أبو بكر الباهلي البصري، هو بَاهلي، فنسب إليهم، وهو من شيوخ البخاري" وزاد ابن الملقن في (المقنع) (٢/ ٦٣١) هنا قوله: (قلت: وقيل (العَوَقَة) محقة بالبصرة، لقَبيلة من العرب، وهو حيٌّ من عبد القيس" ووجدت هذه الزيادة عند ابن السمعاني في "الأنساب" (٩/ ٤٠٧) ومختصره "الباب" (٢/ ٣٦٤). وانظر: "الإكمال" (٦/ ٣١٥)، "مشتبه النسبة" (ص ٤٧). (٢) كان أحمد بن يوسف يقول: "أنا أزْديُّ، وأمِّي سُلَميَّةٌ". (٩٢/ ١). انظر: "الأنساب" (٧/ ١٨٢)، "مشتبه النسبة" (٣٥)، "تهذيب التهذيب" (٣) انظر: "الأنساب" (٧/ ١٨٢)، "الإكمال" (١/ ١٨٨)، وما سيأتي قريبًا. (٤) طبع له "طبقات الصوفية" في مجلَّدة، بتحقيق نور الدين شريبة، و"تسعة كتب في أصول التصوف والزهد"، وهي: "مناهج العارفين"، "درجات المعاملات"، "جوامع آداب الصونية"، "المقدمة في التصوف"، "بيان أحوال الصوفية"، "مسألة درجات الصادقين"، "سلوك العارفين"، " نسيم الأرواح"، "بيان زلل الفقراء"، وهي مطبوعة بتركيا بتحقيق سليمان بن إبراهيم آتش، وله من المطبوع "عيوب النفس".