وكان سببُ نزول هَذِهِ السُّورة: أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم بعث سرية إلى خبير من كنانة، واستَعمل عليهم أحد النُّقباء المنذر بْن عَمْرٍو الْأَنْصَارِيّ فغابت عنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولم يعلم بها بخبرٍ فأخبره اللَّه عَنْهَا، فَقَالَ:{وَالعَادِيَاتِ ضَبْحًا}.