(٢) في "تفسيره" (١/ ٥٤) وعبارته: "ونسخ منها عثمان نسخًا، قال غيره: قيل: سبعة، وقيل: أربعة، وهو الأكثر". (٣) سقط من (أ). (٤) مر تخريجه آنفًا. (٥) في "المصاحف" (ص ١٢). وأخرجه أبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص ١٥٦، ١٥٧)؛ وعمر بن شبة في "تاريخ المدينة" (٣/ ١٠٠٤) من طريق شعبة، عن أبي إسحاق، عن مصعب بن سعد فذكره وإسناده صحيح. (٦) أخرجه ابن أبي داود (ص ١٣) ومن طريقه المزي في "التهذيب" (٢٣/ ١٢٣) وسنده جيد. ويحيى بن كثير هو ابن درهم العنبري؛ وثقه عباس العنبري، وابن حبان. وقال النسائي: "ليس به بأس" وقال أبو حاتم: "صالح الحديث". وثابت بن عمارة وثقه ابن معين والدارقطني وابن حبان. وقال أحمد والنسائي: "لا بأس به" وقال أبو حاتم: "ليس عندي بالمتين" وأبو حاتم جراح! ورفع شأنه شعبة بن الحجاج، فقال: "تأتوني وتدعون ثابت بن عمارة". وغنيم بن قيس أدرك النبي ﷺ ولم يره، ووفد على عمر بن الخطاب، وغزا مع عتبة بن غزوان؛ ووثقه النسائي. (٧) أخرجه ابن أبي داود (ص ١٣) وسنده صحيح. ومحمد بن عبد الله هو الأنصاري، وعمران بن جرير وثقه الجمع. قال يزيد بن هارون: "كان عمران أصدق الناس". وأبو مجلز، هو: لاحق بن حميد، ثقة معروف.