(٢) (١٣٣٣/ ٤٠٣). (٣) في (ك): "أبي بكر" وهو خطأ. و "ابن بكر" هو محمد. (٤) يعني: مسلمًا. وهو فيه (١٣٣٣/ ٤٠٤). (٥) في (ز) و (ن): "فيها". (٦) وقد رواه عن عائشة ﵂ آخرون منهم مرجانة، وهي أم علقمة. فأخرجه أبو داود (٢٠٢٨)؛ والنسائي (٥/ ٢١٩)؛ والترمذي (٨٧٦)؛ وأحمد (٦/ ٩٢، ٩٣)؛ وأبو يعلى (ج ٨/ رقم ٤٦١٥) من طريق عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن علقمة بن أبي علقمة، عن أمه مرجانة، عن عائشة مرفوعًا نحوه. قال الترمذي: "حسن صحيح" وقد توبع الدراوردي، تابعه عبد الرحمن بن أبي الزناد، فرواه عن علقمة بسنده سواء. أخرجه ابن خزيمة (٣٠١٨). ولكن رواه ابن خزيمة (٣٠١٩) من طريق ابن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن عائشة مرفوعًا. ولعل هذا من سوء حفظ ابن أبي الزناد. والوجه الأول أقوى. وقد أشرت إلى بعض طرقه فيما مضى والحمد للّه. (٧) كذا في (ز) و (ن) و (ك). ووقع في (ج) و (ض) و (ى): "أو أبوه" وأشار ناسخ (ى) إلى أنه وقع في نسخة "أو أبيه" وسقط هذا اللفظ من (ل). (٨) في (ك): "الله"!! (٩) ولعل مالكًا ﵀ استأنس في ذلك بقول ابن عباس لما استشار ابن الزبير الناس في هدم الكعبة، قال ابن عباس: "أرى أن تصلح ما وهي منها، وتدع بيتًا أسلم الناس عليه، وأحجارًا أسلم الناس عليها، وبعث عليها النبي ﷺ ". اهـ. =