(٢) في "كتاب التفسير" (٨/ ١٩٩). (٣) ونقل القرطبي في "تفسيره" (٢/ ٨١) عن الشافعي قال: "يجوز التطوع على الراحلة خارج المصر في كل سفر، وسواء كان مما تقصر فيه الصلاة أو لا؛ لأن الآثار ليس فيها تخصيص سفر من سفر". (٤) العدوة: هو المكان البعيد. يعني: أنه لا يفرق بين السفر القريب والبعيد. (٥) في (ن): "عنه". (٦) ساقط من (ز) و (ض) و (ع) و (ك) و (ى). (٧) في "تفسير" (٢/ ٥٣١ - شاكر). (٨) من (ن)؛ وفي (ك): "فقال الله تعالى لهم". (٩) في (ك): "فهناك". (١٠) في (ج) و (ل): "يعلمكم". (١١) في (ن): "محمد" وهو خطأ. وشيخ الطبري هو أحمد بن إسحاق بن عيسى الأهوازي وهو من شيوخ أبي داود ومترجم في "التهذيب". قال النسائي: "صالح". وأخرجه ابن جرير (١٨٤١)؛ وأبو أحمد الزبيري هو محمد بن عبد الله بن الزبير؛ وأخرجه الترمذي (٣٤٥)؛ وأبو علي الطوسي في "المستخرج على الترمذي" (١٩٠)؛ وابن ماجه (١٠٢٠)؛ وعبد بن حميد في "المنتخب" (٣١٦)؛ وابن جرير (١٨٤٣)؛ وابن أبي حاتم (١١٢٧) كلاهما في "التفسير"؛ والطبراني في "الأوسط" (٤٦٠)؛ والعقيلي في "الضعفاء" (١/ ٣١)؛ والدارقطني (١/ ٢٧٢) وأبو نعيم في "الحلية" (١/ ١٧٩) والواحدي في "أسباب النزول" (ص ٣٥) من طرق عن أبي الربيع السمان: أشعث بن سعيد، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه. قال الترمذي: "هذا حديث ليس إسناده بذاك، لا نعرفه إلا من حديث أشعث السمان، وأشعث بن سعيد أبو الربيع السمان يضعف في الحديث". وقال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن عاصم بن عبيد الله، إلا أبو الربيع السمان". وقال العقيلي في ترجمة أبي الربيع: "لا يتابع عليه، وليس يروى من وجه يثبت متنه".