(٢) في "تفسيره" (١٠٣٦)؛ وأخرجه أيضًا في "تهذيب الآثار" (٨٩ - القسم المتمم). وأخرجه البخاري (١٢/ ٣٤٤)؛ ومسلم (٢٢١٨/ ٩٦). (٣) في (خـ): (أخبرنيه). (٤) في (ن): (و). (٥) أخرجه البخاري (٦/ ٥١٣)؛ ومسلم (٢٢١٨/ ٩٨). (٦) في (ز): "تفجيرى". (٧) في (ج): "عرفوا". (٨) من (ن). (٩) في (ك): "مقلة"! (١٠) ويأتي تخريجه إن شاء الله تعالى في "سورة طه". (١١) أخرجه ابن أبي حاتم (٦٠٣) وإسناده حسن. أما المعلق على تفسير ابن أبي حاتم فقال: "حديث منكر والمتهم به عطية" فنقول: أين هذا الحديث الذي اتهم به عطية؟ إنما هو قوله، وإنما ينظر في السند إليه، فلو أن كذابًا قال قولًا وصح السند إليه، فهل نقول: لم يقله لأنه كذاب؟! (١٢) في (هـ): "حجرًا" على اعتبار أن الفعل "جعل" مبني للمعلوم.