(٢) ساقط من (ز). (٣) في "تفسيره" (١/ ٢١٥). (٤) من (ك) و (ن) و (هـ) و (ي). (٥) في (ج): "إبراهيم" وهو خطأ. (٦) من (ن). (٧) في حاشية (ع): "بلغ مقابلة، قرأه المصنف معارضًا بأصله، فسح اللّه في مدته". (٨) في حاشية (ج): "حاشية: قال الحافظ أبو بكر البزار: ثنا محمد بن عبد الملك الواسطي، ثنا طلق بن غنام، ثنا قيس، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عكرمة، عن عبد الله قال: كل شيء نزل ﴿يَاأَيُّهَا النَّاسُ﴾ [البقرة: ٢١] فهو بمكة، وكل شيء ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ [البقرة: ١٠٤] فهو بالمدينة. ثم قال: لا نعلم أحدًا أسنده إلا قيس وغيره يرويه مرسلًا"، وأدخل ناسخ (ل) هذه الحاشية في سياق كلام المصنف وفيه نظر إذ صرح ابن المحب ناسخ (ج) أنها حاشية، ولم يشر أنها من صنع المؤلف لذلك ما وجدتها في أي نسخة مسبوكة في سياق الكتاب واللّه أعلم. (٩) في (ز): "مقدرة". ومعنى "مقررة": مسواةً مدحوة كما قال تعالى: ﴿اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا﴾ [غافر: ٦٤] ويأتي ذكر المؤلف لها قريبًا إن شاء اللّه تعالى.