(٢) في (ل) و (ن): "أهلهما يوم القيامة" وهذه الزيادة ليست في "المسند" أيضًا. (٣) في "صحيحه" (٨٠٤/ ٢٥٢). وأخرجه أبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص ١٢١، ١٢٢، ١٢٥، ١٢٦)؛ والحاكم (٢/ ٢٨٧). ومن طريقه البيهقي في "الشعب" (٢١٥٦)؛ وفي "الكبرى" (٢/ ٣٩٥)؛ وفي "الصغرى" (٩٥٦)؛ وفي "الأسماء" (٢/ ٢١٤)؛ والطبراني في "الكبير" (٧٥٤٤) وفي "الأوسط" (٤٦٨)؛ وابن عساكر في "تاريخه" (ج ٦/ ق ٦٢٨)؛ والجورقاني في "الأباطيل" (٦٧٨) من طرق عن معاوية بن سلام بسنده سواء. وقال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن زيد إلا معاوية بن سلام". (٤) ساقط من (ج). (٥) في "مسنده" (٤/ ١٨٣). وأخرجه مسلم (٨٠٥/ ٢٥٣)؛ والبخاري في "التاريخ الكبير" (٤/ ٢/ ١٤٧، ١٤٨)؛ والترمذي (٢٨٨٣)؛ والبيهقي في "الشعب" (ج ٥/ رقم ٢١٥٧) من طريق الوليد بن عبد الرحمن بسنده سواء. (٦) في (ك): "شرف" بالفاء! والشرق، بسكون الراء: الضوء كما في "النهاية" (٢/ ٤٦٤). (٧) في (ج): "صاف". (٨) ووقع في مطبوعة "السنن": "غريب" وهي كثيرة السقط والتصحيف. وقال الترمذي عقب الحديث: "ومعنى هذا الحديث عند أهل العلم أنه يجيئ ثواب قراءته، كذا فسر بعض أهل العلم هذا الحديث وما يشبه هذا من الأحاديث أنه يجيئ ثواب قراءة القرآن، وفي حديث النواس عن النبي ﷺ ما يدل على ما فسروا، إذ قال النبي ﷺ: "وأهله الذين يعملون به في الدنيا" ففي هذا دلالة أنه يجيئ ثواب العمل".