"قَيصَر: لقب أبي النضر هاشم بن القاسم. الأخْفَش: لقب جماعة نحويين، منهم: أحمد بن عمران النحوي". انظر: "نزهة الألباب" (١/ ٦٦)، ولأحمد بن عمران ترجمة في "بغية الوعاة" (٢/ ٣٨٩). (٢) وهو (الأخفش الأكبر)، انظر "بغية الوعاة" (٢/ ٧٤، ٣٨٩)، "نزهة الألباب" (١/ ٦٧) وقال البُلقيني في "محاسن الاصطلاح" (٥٨٧): "أبو الخطاب لم يشتهر باللقب المذكور اشتهار الاثنين، وأشهرهما بذلك: أبو الحسن سعيد بن مَسْعَدة المجاشعيّ". (٣) انظر من "الكتاب" لسيبويه (١/ ٧٩، ١٢٤، ١٢٦، ٢٠١، ٢٢١، ٢٤٩، ٢٥٥ … و ٢/ ٨٣، ١١١، ١١٩، ٣٢٦، … و ٣/ ١٢٣، ٢١٩، ٢٣٠، ٢٣١، ٢٩٤، ٣٠٠، … و ٤/ ٢٠، ٢٣، ١٦٠، ١٦٧، ١٦٩، ١٨١، ١٨٣، ٢٦٨ … ). (٤) وهو (الأخفش الأوسط)، كذا قال السيوطي في "البغية" (١/ ٥٩٠ و ٢/ ٣٨٩) وقال ابن خلِّكان في "وفيات الأعيان" (٢/ ٣٨٠): "وكان يقال له: الأخفش الأصغر، فلما ظهر علي بن سليمان المعروف بـ (الأخفش) أيضًا، صار هذا وسطًا". (٥) وله عليه تعليقات متناثرة، أوردها عبد السلام هارون في تحقيقه له، انظر "الكتاب" (١/ ٣٦) لسيبويه. (٦) ما بين المعقوفتين سقط من الأصل، واستدركته من "علوم الحديث" =