(١) برقم (٣٠٠٤). وأخرجه من حديثه أحمد (٣/ ١٢، ٢١، ٣٩، ٥٦) والنسائي في "الكبرى" (٨٠٥٨) والدارمي (١/ ١٣٠ - ١٣١) وابن حبان (٦٤) وأبو يعلى (١٢٨٨) والحاكم (١/ ١٢٦ - ١٢٧) وابن عبد البر في "الجامع" (٣٣٥) والهروي في "ذم الكلام" (٥٧٦) وجماعة. (٢) كان عنده صحيفة معلّقة في سيفه، فيها عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أسنان الإبل، وشيء من الجراحات، أخرجه البخاري (٣١٧٢، ٣١٧٩، ٦٧٥٥، ٧٣٠٠) ومسلم (١٣٧٠). (٣) أخرج الدارمي (١/ ١٤٠) وابن أبي حاتم في "العلل" (٢/ ٤٣٨ أو ٦/ ٦٣٣ - ط المحققة) والبيهقي في "المدخل" (٦٣٢، ٧٧٢) والخطيب في "الموضح" (٢/ ٤٧٥ - ٤٧٦) و"التقييد" (٩١) وفي "تاريخ بغداد" (٧/ ٤٤١) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (١٣/ ٢٥٩) من طريق شرحبيل بن سعد - وهو صدوق اختلط بأخرة - قال: كان الحسن بن علي يقول لبنيه وبني أخيه: "يا بَنيَّ وبَني أخي تعلموا العلم، فمن لم يستطع منكم أن يحفظه - أو قال: يرويه - فلْيكتبه، وليضعْه في بيته". وعلقه البخاري في "التاريخ الكبير" (٨/ ٤٠٧)، وله طريق أخرى يصح بها - إن شاء الله تعالى - أخرجها أحمد في "العلل" (٢٩٦٥) والخطيب في "الكفاية" (١/ ٢٢٩) وابن عبد البر في "الجامع" (٤٨٤) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (١٣/ ٢٥٩).