(٢) تقدم تخريجه (٨/ ٣٣٢) تعليق رقم (١). (٣) أخرج مالك في الموطأ (٣/ ٧٧٠)، وعبد الرزاق - كما في التلخيص الحبير (٣/ ١٤٠) - وابن أبي شيبة (٧/ ٢١٩) وسحنون في المدونة (٥/ ٢٣٣)، والبيهقي (٦/ ٤٩) و(١٠/ ١٤١) وفي معرفة السنن والآثار (٨/ ٢٥٢) رقم ١١٨٥٢: أن رجلًا من جهينة كان يسبق الحاج، فيشتري الرواحل فيغلي بها، ثم يسرع السير، فيسبق الحاج، فأفلس، فرفع أمره إلى عمر بن الخطاب، فقال: أما بعد: أيها الناس، فإن الأسيفع، أسيفع جهينة، رضي من دينه وأمانته بأن يقال: سبق الحاج، ألا وإنه قد دان معرضًا فأصبح قد رِين به، فمن كان له عليه دين، فليأتنا بالغداة، نقسم ماله بينهم، وإياكم =