(٢) انظر المسألة التالية. (٣) هو: عمران بن داوَر. وروايته أخرجها الطيالسي في "مسنده" (٢١٢٦) ، وأبو عوانة في "مسنده" كما في "إتحاف المهرة" (١٤/٦٥٥) ، وابن حبان في "صحيحه" (٩٧١) ، والطبراني في "الأوسط" (٢٤٥٤) ، وفي "الدعاء" (١٩٣) . ومن طريق الطيالسي أخرجه البزار في "مسنده" (١٨٦٩/كشف الأستار) ، والروياني في "مسنده" (١٣٥٩) ، وأبو عَوانة كما في "إتحاف المهرة" (١٤/٦٥٥) . (٤) هو: أخو الحسن البصري. (٥) يعني: حديثَ النَّفَرِ الثلاثةِ الذين أصابَهُم المطر، فلجؤوا إلى غارٍ، فانحدرَتْ صخرةٌ، فسدَّت عليهم بابَ الغار، فدعَوا الله بصالح أعمالهم، وذكرَ أحدُهم أنه استأجَرَ أُجَراء، ومنهم ذاك الأجيرُ الذي تركَ أُجرَتَه، ثم عادَ بعد زمن، فوجدَ الذي استأجَرَهُ قد نمَّاها له، وهو موضعُ الشاهد في هذا الباب. (٦) هو: وضَّاح بن عبد الله اليَشكُري. وسيأتي تخريج روايته. (٧) كذا بحذف ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، وقد تقدم التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) .