(٢) لم نقف على روايته، ولكن أخرجه ابن جرير الطبري في "تفسيره" (١٤/٣٥٤ رقم١٦٩٥٥) من طريق يزيد ابن هارون، و (١٦/٤٢٤ رقم٢٠٣٤٢) من طريق علي ابن جرير، كِلاهُمَا عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ نافع بن عاصم، عن عبد الله بن عمرو، به موقوفًا على عبد الله بن عمرو، ولم يذكر قوله: «أو إمام عادل ... » إلخ. وكذا رواه ابن أبي شيبة في المصنف (١٩٣٧٣) من طريق غندر، وابن جرير الطبري في التفسير برقم (١٦٩٥٦) من طريق أبي داود الطيالسي، كلاهما عن شعبة، عن يعلى بن عطاء، لكنه سمى نافعًا: يعقوب. (٣) قوله: «بولس يدخله» مطموس في (ك) . (٤) قال ابن الأثير: في حديث سجن جهنَّم: «فتعلوهم نارُ الأنيار» لم أجده مشروحًا، ولكن هكذا يُروى، فإن صحَّت الرواية فيَحتَمِلُ أن يكونَ معناه: «نار النِّيران» فجمع النارَ على أنيار، وأصلها: أنوار؛ لأنها من الواو، كما جاء في رِيْح وعِيْد: أرياحٌ وأعيادٌ، من الواو، والله أعلم. (٥) قوله: «أشر» جارٍ على لغة بني عامر، والجادة: «شر» . انظر المسألة رقم (٢٥٦٢) . (٦) قوله: «الأحزان وموت» مطموس في (ك) .