وجاء في آخر (ش) : «آخِرُ "كتابِ العِلَل"، بحمد الله ومَنِّه، وصلَّى اللهُ عَلَى محمَّدٍ وآلِهِ وسَلَّمَ، علَّقه العبدُ الفقيرُ إلى الله تعالى عليُّ بنُ عمرَ بنِ عبد الله ... اليَمَانِي، عفا الله عنه وعن والدَيْهِ ... والحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وكان ذلك يومَ ... ربيع الآخِر سنَةَ خَمْسٍ وثلاثين وسَبْعِ مئةٍ ... وحسبُنَا اللهُ ونِعْمَ الوكيل» . وفي آخر (ت) : «آخر "كِتَاب ِ الْعِلَلِ"، والحمد لله رب العالمين، وقد وقع الفراغ من تسويده يوم الأحد لليلتين بقيتا من شهر الله الأَصَمّ رجب، عظم الله حرمته من سنة خمس عشرة وست مئة، بدمشق حرسها الله. غفر الله لكاتبه ولصاحبه ولجميع المؤمنين، إنه هو الغفور الرحيم» . وفي آخر (ك) : «هذا آخر الكتاب المعروف بـ"كِتَاب ِ الْعِلَلِ"، والحمد لله رب العالمين، وصلواته عَلَى سيدنا مُحَمَّد وآله وصحبه وسلم تسليمًا» .