(٢) هو: عمرو بن عبد الله السَّبيعي. (٣) في (أ) و (ش) و (ف) : «شيبتك» . (٤) الحديث بتمامه: «شيبتني هود، والواقعةُ، والمرسلات، وعم يتساءلون، وإذا الشمس كوِّرت» . (*) ... كذا، وهي حالٌ من المبتدأ المحذوف، والتقدير في السؤال: أهو متصلاً أصحُّ أو مرسلاً؟! وفي الجواب: هو مرسلاً أصحُّ. وحذفت ألف تنوين النصب من «متصلاً» و «مرسلاً» على لغة ربيعة. انظر المسألة رقم (٣٤) . (٥) هو: ابن عبد الرحمن النحوي، وروايته أخرجها ابن سعد في "الطبقات" (١/٤٣٥) ، والترمذي في "جامعه" (٣٢٩٧) ، و"العلل الكبير" (٦٦٤) ، و"الشمائل" (٤١) ، والمروزي في "مسند أبي بكر" (٣٠) ، والدارقطني في "العلل" (١/٢٠٠ و٢٠١) ، والحاكم في "المستدرك" (٢/٣٤٣) ، وأبو نعيم في "الحلية" (٤/٣٥٠) ، والبيهقي في "الدلائل" (١/٣٥٧- ٣٥٨) ؛ جميعهم من طريق شيبان، عن أبي إسحاق، به. وقرن ابن سعد مع شيبان إسرائيلَ بن يونس. وذكر أبو حاتم في المسألة (١٨٩٤) أن شيبان يرويه عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَالَ لِلنَّبِيِّ (ص) فذكره، ولم نقف عليه من هذا الوجه.