(٢) قوله: «أبي» سقط من (ت) و (ك) . (٣) روايته أخرجها ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢١٥٩٩) ، وابن حزم في "المحلى" (٩/٢١٩) من طريق ابن سيرين، عنه، عن عمر به. (٤) ترجمته في "التاريخ الكبير" (٧/٣٠٥) ، و"الجرح والتعديل" (٨/٢١٣) . (٥) هو: ابن أبي حُمَيد الطَّويل. (٦) أي: قاسه بشِبْرِه، والشِّبْرُ: ما بين أعلى الإبهام وأعلى الخِنْصَر بالتفريج المعتاد. انظر "لسان العرب" (٤/٣٩١) ، و"المصباح المنير" (١/٣٠٢-٣٠٣) . (٧) في كلمة «أنملة» تِسْع لغات، ومثلها كلمة «إصبع» مع لغة عاشرة هي «أُصْبُوع» ، وقد جمع العِزُّ القَسْطَلَاّنِيُّ ذلك كلَّه في قوله [من البسيط] : وَهَمْزَ أُنْمُلَةٍ ثَلِّثْ وَثَالِثَهُ أَلتِّسْعُ في أُصْبُعٍ وَاخْتِمْ بِأُصْبُوع انظر: "تاج العروس" (ن م ل) (٥/٧٥٨) . (٨) هو: محمد بن عبد الله بن المثنَّى. (٩) في (ت) : «حَمَّاد بن» ، وكذا في (ك) ، لكن بعد قوله: «بن» بياض بمقدار كلمة، ونظن أن الصَّواب: «عن حميد» ؛ لأن الأنصاري يروي عن حميد، ولا يروي عن حماد كما في "تهذيب الكمال" (٢٥/٥٤٠) . وقد أخرج ابن أبي شيبة هذا الأثر في "المصنف" (٢٨١٤٦) من طريق مروان بن معاوية، عَن حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ: أَنّ أبا بكر أتي بغلام ... فذكره.