وأخرجه مسلم (٥٦٤): (٧٤)، وابن حبان (١٦٤٤) من طريق يحيى القطَّان، به. وأخرجه أحمد (١٥٠٦٩)، والبخاري (٨٥٤)، ومسلم (٥٦٤): (٧٥)، والمصنِّف في "الكبرى" (٦٦٥١)، وابن حبان (٢٠٨٩) من طرق، عن ابن جُريج، به، وعند البخاري: قلتُ: ما يعني به؟ قال: ما أُراه يعني إلا نَيِّئَه. وأخرجه بنحوه أحمد (١٥٢٩٩)، والبخاري (٨٥٥) و (٥٤٥٢) و (٧٣٥٩)، ومسلم (٥٦٤): (٧٣)، وأبو داود (٣٨٢٢)، والمصنِّف في "السنن الكبرى" (٦٦٤٥) و (٦٦٥٤) من طريق ابن شهاب الزُّهري، عن عطاء، به. وأخرجه أحمد (١٥٠١٤) و (١٥١٥٩) و (١٥٢٧٤)، ومسلم (٥٦٤): (٧٢)، والمصنِّف في "السُّنن الكبرى" (٦٦٥٣)، وابن ماجه (٣٣٦٥)، وابن حبان (١٦٤٦) و (٢٠٨٦) و (٢٠٨٧) و (٢٠٩٠) من طريق أبي الزُّبير محمد بن مسلم بن تَدْرُس المكّي، عن جابر، بنحوه. (١) في هامش (ك): ريحها. (نسخة). (٢) إسناده صحيح، يحيى بن سعيد: هو القطَّان، وهشام: هو ابن أبي عبد الله الدَّسْتُوائي، وقتادة: هو ابنُ دِعامة السَّدُوسيّ، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٧٨٩). وأخرجه مسلم (٥٦٧): (٧٨) عن محمد بن المثنَّى، بهذا الإسناد، مطوَّلًا بذِكْر خطبة عمر بالناس وذِكْره أبا بكر، وجعلِه الخلافةَ شورى بين ستة، وذِكْرِ الكَلَالة … وأخرجه أحمد (١٨٦) عن يحيى القطَّان، به، مطوَّلًا أيضًا. =