وأخرجه أحمد (٢٧٤٩)، ومسلم (٨٦٨): (٤٦)، وابن ماجه (١٨٩٣)، وابن حبان (٦٥٦٨) من طرق، عن داود بن أبي هند، به، بأطول منه (عدا رواية ابن ماجه)؛ بذكر قدوم ضِمادٍ الأزدي على النبي ﷺ، وعَرْضِه عليه أن يرقيَه، ثم إسلامِهِ بين يديه … (١) قوله: بن رُفيع، من (م). (٢) إسناده صحيح، إسحاق بن منصور: هو أبو يعقوب المروزي الملقب بالكَوْسَج، وعبد الرَّحمن: هو ابن مهدي، وسفيان: هو الثوري، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٥٥٠٥). وأخرجه أحمد (١٨٢٤٧)، ومسلم (٨٧٠)، وابن حبان (٢٧٩٨) من طريق وكيع، عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد، وفي آخره زيادة: "قُلْ: ومَنْ يَعْصِ الله ورسولَه". وفي آخره عند مسلم: قال ابن نُمير: فقد غَوِيَ. وأخرجه أبو داود (١٠٩٩) و (٤٩٨١) من طريق يحيى القطان، عن سفيان الثوري، به. (٣) في (ر): إني قد وهبت نفسي لك.