٦٥٠ … وَهْوَ كَمَا فِي سَبَبِ الْقُرْآنِ: … مُبَيِّنٌ لِلْفِقْهِ وَالْمَعَانِي
٦٥١ … مِثْلُ حَدِيثِ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ» … سَبَبُهُ فِيمَا رَوَوْا وَقَالُوا:
٦٥٢ … مُهَاجِرٌ لأُمِّ قَيْسٍ كَيْ نَكَحْ … مِنْ ثَمَّ ذِكْرُ امْرَأَةٍ فِيهِ صَلَحْ
مَعْرِفَةُ الصَّحَابةِ رَضِيَ اللهُ عَنهُمْ
٦٥٣ … ثُمَّ الصَّحَابِي مُسْلِمًا لَاقِي الرَّسُولْ … وَإِنْ بِلَا رِوَايَةٍ عَنْهُ وَطُولْ
٦٥٤ … كَذَاكَ الاتْبَاعُ مَعَ الصَّحَابَةِ … وَقِيلَ: مَعْ طُولٍ وَمَعْ رِوَايَةِ
٦٥٥ … وَقِيلَ: مَعْ طُولٍ، وَقِيلَ: الْغَزْوِ أَوْ … عَامٍ، وَقِيلَ: مُدْرِكُ الْعَصْرِ وَلَوْ
٦٥٦ … وَشَرْطُهُ الْمَوْتُ عَلَى الدِّينِ وَلَوْ … تَخَلَّلَ الرِّدَّةُ. وَالْجِنُّ رَأَوْا
٦٥٧ … دُخُولَهُمْ دُونَ مَلائِكٍ. وَمَا … نَشْرِطْ بُلُوغًا فِي الأَصَحِّ فِيهِمَا
٦٥٨ … وَتُعْرَفُ الصُّحْبَةُ بِالتَّوَاتُرِ … وَشُهْرَةٍ وَقَوْلِ صَحْبٍ آخَرِ
٦٥٩ … أَوْ تَابِعِيٍّ، وَالأَصَحُّ: يُقْبَلُ … إِذَا ادَّعَى مُعَاصِرٌ مُعَدَّلُ
٦٦٠ … وَهُمْ عُدُولٌ كُلُّهُمْ لا يَشْتَبِهْ … النَّوَوِيْ: أَجْمَعَ مَنْ يُعْتَدُّ بِهْ
٦٦١ … وَالْمُكْثِرُونَ فِي رِوَايَةِ الأَثَرْ: … أَبُو هُرَيْرَةَ يَلِيهِ ابْنُ عُمَرْ
٦٦٢ … وَأَنَسٌ وَالْبَحْرُ كَالْخُدْرِيِّ … وَجَابِرٌ وَزَوْجَةُ النَّبِيِّ
٦٦٣ … وَالْبَحْرُ أَوْفَاهُمْ فَتَاوِي وَعُمَرْ … وَنَجْلُهُ وَزَوْجَةُ الْهَادِي الأَبَرّ
٦٦٤ … ثُمَّ ابْنُ مَسْعُودٍ وَزَيْدٌ وَعَلِي … وَبَعْدَهُمْ عِشْرُونَ لا تُقَلِّلِ