طَبَقَاتُ الرُّوَاةِ
٩٤٩ … وَالطَّبَقَاتُ لِلرُّوَاةِ تُعْرَفُ … بِالسِّنِّ وَالأَخْذِ وَقَدْ تَخْتَلِفُ
٩٥٠ … فَالصَّاحِبُونَ بِاعْتِبَارِ الصُّحْبَهْ … طَبَقَةٌ وَفَوْقَ عَشْرٍ رُتْبَهْ
٩٥١ … وَمِنْ مُفَادِ النَّوْعِ أَنْ يُفَصَّلا … عِنْدَ اتِّفَاقِ الاِسْمِ وَالَّذِي تَلا
أَوْطَانُ الروَاة، وبُلْدَانُهُمْ
٩٥٢ … قَدْ كَانَتِ الأَنْسَابُ لِلْقَبَائِلِ … فِي الْعَرَبِ الْعَرْبَاءِ وَالأَوَائِلِ
٩٥٣ … وَانْتَسَبُوا إِلَى الْقُرَى إِذْ سَكَنُوا … فَمَنْ يَكُنْ بِبَلْدَتَيْنِ يَسْكُنُ
٩٥٤ … فَانْسُبْ لِمَا شِئْتَ وَجَمْعٌ يَحْسُنُ … وَابْدَأْ بِالاوْلَى وَبِثُمَّ أَحْسَنُ
٩٥٥ … وَمَنْ يَكُنْ مِنْ قَرْيَةٍ مِنْ بَلْدَةِ … فَانْسُبْ لِمَا شِئْتَ وَلِلنَّاحِيَةِ
٩٥٦ … كَذَا لإِقْلِيمٍ أَوِ اجْمَعْ بِالأَعَمّْ … مُبْتَدِئًا وَذَاكَ فِي الأَنْسَابِ عَمّْ
٩٥٧ … وَنَاسِبٌ إِلَى قَبِيلٍ وَوَطَنْ … يَبْدَأُ بِالْقَبِيلِ. ثُمَّ مَنْ سَكَنْ
٩٥٨ … فِي بَلْدَةٍ أَرْبَعَةَ الأَعْوَامِ … يُنْسَبْ إِلَيْهَا فَارْوِ عَنْ أَعْلامِ
المَوَالِي
٩٥٩ … وَلَهُمُ مَعْرِفَةُ الْمَوَالِي … وَمَا لَهُ فِي الْفَنِّ مِنْ مَجَالِ
٩٦٠ … وَلَا عَتَاقَةٍ وَلَاءُ حِلْفِ … وَلَاءُ إِسْلامٍ كَمِثْلِ الْجُعْفِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute