٣٤١ … «وَاهٍ» «ضَعِيفٌ» «ضَعَّفُوا» يَلِيهِ … «ضُعِّفَ» أَوْ «ضُعْفٌ» «مَقَالٌ فِيهِ»
٣٤٢ … «يُنْكِرْ وَيُعْرفْ» «فِيهِ خُلْفٌ» «طَعَنُوا» … «تَكَلَّمُوا» «سَيِّئُ حِفْظٍ» «لَيِّنُ»
٣٤٣ … «لَيْسَ بِحُجَّةٍ» أَوِ «الْقَوِيِّ» … «بِعُمْدَةٍ» «بِذَاكَ» «بِالْمَرْضِيِّ»
تَحَمُّلُ الحَدِيثِ
٣٤٤ … وَمَنْ بِكُفْرٍ أَوْ صِبًا قَدْ حَمَلَا … أَوْ فِسْقِهِ ثُمَّ رَوَى إِذْ كَمُلَا
٣٤٥ … يَقْبَلُهُ الْجُمْهُورُ وَالْمُشْتَهِرُ … لا سِنَّ لِلْحَمْلِ بَلِ الْمُعْتَبَرُ
٣٤٦ … تَمْيِيزُهُ أَنْ يَفْهَمَ الْخِطَابَا … قَدْ ضَبَطُوا وَرَدُّهُ الْجَوَابَا
٣٤٧ … وَمَا رَوَوْا عَنْ أَحْمَدَ بنِ حَنْبَلِ … وَنَجْلِ هَارُونَ عَلَى ذَا نَزِّلِ
٣٤٨ … وَغَالِبًا يَحْصُلُ إِنْ خَمْسٌ غَبَرْ … فَحَدُّهُ الْجُلُّ بِهَا ثُمَّ اسْتَقَرّْ
٣٤٩ … وَكَتْبُهُ وَضَبْطُهُ حَيْثُ اسْتَعَدّْ … وَإِنْ يُقَدِّمْ قَبْلَهُ الْفِقْهَ أَسَدّْ
أَقْسَامُ التَّحَمُّلِ
٣٥٠ … أَعْلَى وُجُوهِ مَنْ يُرِيدُ حَمْلا … سَمَاعُ لَفْظِ الشَّيْخِ أَمْلَى أَمْ لا
٣٥١ … مِنْ حِفْظٍ اوْ مِنْ كُتُبٍ وَلَوْ وَرَا … سِتْرٍ إِذَا عَرَفْتَهُ أَوْ أَخْبَرَا
٣٥٢ … مُعْتَمَدٌ، وَرَدَّ هَذَا شُعْبَهْ … ثُمَّ «سَمِعْتُ» فِي الأَدَاءِ أَشْبَهْ
٣٥٣ … وَبَعْدَهُ التَّحْدِيثُ فَالإِخْبَارُ ثُمّْ … «أَنْبَأَنَا» «نَبَّأَنَا» وَبَعْدُ ضُمّْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute