٦٢٥ … فَاعْنَ بِهِ، وَلا تَخُضْ بِالظَّنِّ … وَلا تُقَلِّدْ غَيْرَ أَهْلِ الْفَنِّ
٦٢٦ … وَخَيْرُهُ مَا جَاءَ مِنْ طَرِيقٍ اوْ … عَنِ الصَّحَابِيِّ وَرَاوٍ قَدْ حَكَوْا
المُصَحَّفُ، والمُحَرَّفُ
٦٢٧ … وَالْعَسْكَرِيْ صَنَّفَ فِي التَّصْحِيفِ … وَالدَّارَقُطْنِيْ أَيَّمَا تَصْنِيفِ
٦٢٨ … فَمَا يُغَيَّرْ نُقْطُهُ مُصَحَّفُ … أَوْ شَكْلُهُ لا أَحْرُفٌ مُحَرَّفُ
٦٢٩ … فَقَدْ يَكُونُ سَنَدًا وَمَتْنَا … وَسَامِعًا وَظَاهِرًا وَمَعْنَى
٦٣٠ … فَأَوَّلٌ: «مُرَاجِمٌ» صَحَّفَهُ … يَحْيَى «مُزَاحِمًا» فَمَا أَنْصَفَهُ
٦٣١ … وَبَعْدَهُ: «يُشَقِّقُونَ الْخُطَبَا» … صَحَّفَهُ وَكِيعُ قَالَ: «الْحَطَبَا»
٦٣٢ … وَثَالِثٌ: كَـ «خَالِدِ بْنِ عَلْقَمَهْ» … شُعْبَةُ قَالَ مَالِكُ بْنُ عُرْفُطَهْ
٦٣٣ … وَرَابِعٌ: مِثْلُ حَدِيثِ احْتَجَرَا … صَحَّفَهُ بِالمِيمِ بَعْضُ الْكُبَرَا
٦٣٤ … وَخَامِسٌ مِثْلُ حَدِيثِ الْعَنَزَهْ … ظَنَّ الْقَبِيلَ عَالِمٌ مِنْ عَنَزَهْ
النَّاسِخُ، وَالمَنْسُوخُ مِنَ الحَدِيثِ
٦٣٥ … النَّسْخُ: رَفْعٌ أَوْ بَيَانٌ وَالصَّوَابْ … فِي الْحَدِّ رَفْعُ حُكْمِ شَرْعٍ بِخِطَابْ
٦٣٦ … فَاعْنَ بِهِ فَإِنَّهُ مُهِمُّ … وَبَعْضُهُمْ أَتَاهُ فِيهِ الْوَهْمُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute