٦٩٧ … النَّوَوِيْ: مَا عَرَفُوا مَنْ شَهِدَا … بَدْرًا مَعَ الْوَالِدِ إِلاَّ مَرْثِدَا
٦٩٨ … وَالْبَغَوِيُّ زَادَ: أَنَّ مَعْنَا … وَأَبَهُ وَجَدَّهُ بِالْمَعْنَى
٦٩٩ … وَأَرْبَعٌ تَوَالَدُوا صَحَابَهْ: … حَارِثَةُ الْمَوْلَى أَبُو قُحَافَهْ
٧٠٠ … وَمَا سِوَى الصِّدِّيقِ مِمَّنْ هَاجَرَا … مَنْ وَالِدَاهُ أَسْلَمَا قَدْ أُثِرَا
٧٠١ … وَلَيْسَ فِي صَحَابَةٍ أَسَنُّ مِنْ … صِدَّيقِهِم مَعَ سُهَيْلٍ فَاسْتَبِنْ
٧٠٢ … أَجْمَلُهُمْ دِحْيَةُ الْجَمِيلُ … جَاءَ عَلَى صُورَتِهِ جِبْرِيلُ
مَعرِفَةُ التَّابِعِينَ، وأَتبَاعِهِمْ
٧٠٣ … وَمِنْ مُفَادِ عِلْمِ ذَا وَالأَوَّلِ … مَعْرِفَةُ الْمُرْسَلِ وَالْمُتَّصِلِ
٧٠٤ … وَالتَّابِعُونَ طَبَقَاتٌ عَشَرَهْ … مَعْ، خَمْسَةٍ: أَوَّلُهُمْ ذُو الْعَشَرَهْ
٧٠٥ … وَذَاكَ «قَيْسٌ» مَا لَهُ نَظِيرُ … وَعُدَّ عِنْدَ حَاكِمٍ كَثِيرُ
٧٠٦ … وَآخِرُ الطِّبَاقِ لاقِي أَنَسِ … وَسَائِبٍ كَذَا صُدَيٌّ، وَقِسِ
٧٠٧ … وَخَيْرُهُمْ أُوَيْسُ أَمَّا الأَفْضَلُ … فَابْنُ الْمُسَيِّبِ وَكَانَ الْعَمَلُ
٧٠٨ … عَلَى كَلامِ الْفُقَهَاءِ السَّبْعَةِ … هَذَا عُبَيْدِ اللهِ سَالِمْ عُرْوَةِ
٧٠٩ … خَارِجَةٍ وَابْنِ يَسَارٍ قَاسِمِ … أَوْ فَأَبُو سَلَمَةٍ عَنْ سَالِمِ
٧١٠ … وَبِنْتُ سِيرِينَ وَأُمُّ الدَّرْدَا … خَيْرُ النِّسَا مَعْرِفَةً وَزُهْدَا