٢٣٧ … الزَّرْكَشِيُّ: الْقَلْبُ وَالشُّذُوذُ عَنْ … وَالاِضْطِرَابُ فِي الصَّحِيحِ وَالْحَسَنْ
٢٣٨ … وَلَيْسَ مِنْهُ حَيْثُ بَعْضُهَا رَجَحْ … بَلْ نُكْرُ ضِدٍّ أَوْ شُذُوذُهُ وَضَحْ
المقْلُوبُ
٢٣٩ … الْقَلْبُ فِي الْمَتْنِ وَفِي الإِسْنَادِ قَرْ … إِمَّا بِإِبْدَالِ الَّذِي بِهِ اشْتَهَرْ
٢٤٠ … بِوَاحِدٍ نَظِيرِهِ لِيُغْرِبَا … أَوْ جَعْلِ إِسْنَادِ حَدِيثٍ اجْتَبَى
٢٤١ … لآخَرٍ وَعَكْسُهُ إِغْرَابًا اوْ … مُمْتَحِنًا، كَأَهْلِ بَغْدَادَ، حَكَوْا
٢٤٢ … وَهْوَ يُسَمَّى عِنْدَهُمْ بِالسَّرِقَهْ … وَقَدْ يَكُونُ الْقَلْبُ سَهْوًا أَطْلَقَهْ
المُدْرَجُ
٢٤٣ … وَمُدْرَجُ الْمَتْنِ بِأَنْ يُلْحَقَ فِي … أَوَّلِهِ أَوْ وَسَطٍ أَوْ طَرَفِ
٢٤٤ … كَلامُ رَاوٍ مَّا بِلا فَصْلٍ، وَذَا … يُعْرَفُ بِالتَّفْصِيلِ فِي أُخْرَى، كَذَا
٢٤٥ … بِنَصِّ رَاوٍ أَوْ إِمَامٍ، وَوَهَى … عِرْفَانُهُ فِي وَسْطٍ اوْ أَوَّلِهَا
٢٤٦ … وَمُدْرَجُ الإِسْنَادِ مَتْنَيْنِ رَوَى … بِسَنَدٍ لِوَاحِدٍ، أَوْ ذَا سِوَى
٢٤٧ … طَرْفٍ بِإِسْنَادٍ فَيَرْوِي الْكُلَّ بِهْ … أَوْ بَعْضَ مَتْنٍ فِي سِوَاهُ يَشْتَبِهْ
٢٤٨ … أَوْ قَالَهُ جَمَاعَةٌ مُخْتَلِفا … فِي سَنَدٍ، فَقَالَ هُمْ مُؤْتَلِفا
٢٤٩ … وَكُلُّ ذَا مُحَرَّمٌ وَقَادِحُ … وَعِنْديَ التَّفْسِيرُ قَدْ يُسَامَحُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute