٦٠ … كَابْنِ خُزَيْمَةَ وَيتْلُو مُسْلِمَا … وَأَوْلِهِ البُسْتِيَّ ثُمَّ الحَاكِمَا
٦١ … وَكَمْ بِهِ تَسَاهُلٌ حَتَى وَرَدْ … فِيهِ مَناكِرُ وَمَوْضُوعٌ يُرَدْ
٦٢ … وَابْنُ الصَّلاحِ قَالَ: مَا تَفَرَّدَا … فَحَسَنٌ إِلاَّ لِضَعْفٍ فَارْدُدَا
٦٣ … جَرْيًا عَلَى امْتِناعِ أَنْ يُصَحَّحَا … فِي عَصْرِنَا كَمَا إِلَيْهِ جَنَحَا
٦٤ … وَغَيْرُهُ جَوَّزَهُ وَهْوَ الأَبَرْ … فَاحْكُمْ هُنَا بِمَا لَهُ أَدَّى النَّظَرْ
٦٥ … مَا سَاهَلَ البُسْتِيُّ فِي كِتَابِهِ … بَلْ شَرْطُهُ خَفَّ وَقَدْ وَفَّى بِهِ
٦٦ … وَاسْتَخْرَجُوا عَلَى الصَّحِيحَيْنِ بِأَنْ … يَرْوِي أَحَادِيثَ كِتَابٍ حَيْثُ عَنْ
٦٧ … لا مِنْ طَرِيقِ مَنْ إِلَيْهِ عَمَدَا … مُجْتَمِعًا فِي شَيْخِهِ فَصَاعِدَا
٦٨ … فَرُبَّمَا تَفَاوَتَتْ مَعْنًى، وَفِي … لَفْظٍ كَثِيرًا، فَاجْتَنِبْ أَنْ تُضِفِ
٦٩ … إِلَيْهِمَا، وَمَنْ عَزَا أَرَادَا … بِذَلِكَ الأَصْلَ وَمَا أَجَادَا
٧٠ … وَاحْكُمْ بِصِحَّةٍ لِمَا يَزِيدُ … فَهْوَ مَعَ العُلُوِ ذَا يُفِيدُ
٧١ … وَكَثْرَةَ الطُّرْقِ وَتَبْيِينَ الَّذِي … أُبْهِمَ أَوْ أُهْمِلَ أَوْ سَمَاعَ ذِي
٧٢ … تَدْلِيسٍ أوْ مُخْتَلِطٍ وَكُلُّ مَا … أُعِلَّ فِي الصَّحِيحِ مِنْهُ سَلِمَا
[خاتمة]
٧٣ … لِأَخْذِ مَتْنٍ مِنْ مُصَنَّفٍ يَجِبْ … عَرْضٌ عَلَى أَصْلٍ، وَعِدَّةٍ نُدِبْ
٧٤ … وَمَنْ لِنَقْلٍ فِي الحَدِيثِ شَرَطَا … رِوَايَةً وَلَوْ مُجَازًا غُلِّطَا