١٠٥ … أَيْ حَسَنٌ لِذَاتِهِ صَحِيحُ … لِغَيْرِهِ، لَمَّا بَدَا التَّرْجِيحُ
١٠٦ … أَوْ حَسَنٌ عَلَى الَّذِيِ بِهِ يُحَدْ … وَهْوُ أَصَحُّ مَا هُنَاكَ قَدْ وَرَدْ
١٠٧ … وَالحُكْمُ بِالصَّحِّةِ لِلإِسْنَادِ … وَالحُسْنِ دُونَ المَتْنِ لِلنُّقَّادِ
١٠٨ … لِعِلَّةٍ أَوْ لِشُذُوذٍ وَاحْكُمِ … لِلْمَتْنِ إِنْ أَطْلَقَ ذُو حِفْظٍ نُمِي
١٠٩ … وَلِلْقَبُولِ يُطْلِقُونَ جَيِّدَا … وَالثَّابِتَ الصَّالِحَ وَالمُجَوَّدَا
١١٠ … وَهَذِهِ بَيْنَ الصَّحِيحِ وَالحَسَنْ … وَقَرَّبُوا مُشَبَّهَاتٍ مِنْ حَسَنْ
١١١ … وَهَلْ يُخَصُّ بِالصَّحِيحِ الثَّابِتُ … أَوْ يَشْمَلُ الْحُسْنَ نِزَاعٌ ثَابِتُ
الضعيفُ
١١٢ … هُوَ الَّذِي عَنْ صِفَةِ الحُسْنِ خَلا … وَهْوَ عَلَى مَرَاتِبٍ قَدْ جُعِلا
١١٣ … وَابْنُ الصَّلاحِ فَلَهُ تَعْدِيدُ … إِلَى كَثِيرٍ وَهْوَ لا يُفِيدُ
١١٤ … ثُمَّ عَنِ الصِّدِّيقِ الأوْهَى كَرَّهْ … صَدَقَةٌ عَنْ فَرْقَدٍ عَنْ مُرَّهْ
١١٥ … وَالْبَيْتِ عَمْرٌو ذَا عَنِ الجُعْفِيِّ … عَنِ حَارِثِ الأَعْوَرِ عَنْ عَلِيِّ
١١٦ … وَلأَبِي هُرَيْرَةَ: السَّرِيُّ عَنْ … دَاوُدَ عَنْ وَالِدِهِ أَيَّ وَهَنْ
١١٧ … لأَنَسٍ: دَاوُدُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ … أَبَانَ، وَاعْدُدْ لأَسَانِيدِ اليَمَنْ
١١٨ … حَفْصًا عَنَيْتُ العَدَنِيْ عَنِ الحَكَمْ … وَغَيْرُ ذَاكَ مِنْ تَرَاجِمٍ تُضَمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute