٩٢٤ … كِـ «ابْنِ بَشِيرٍ» وَ «بُشَيْرٍ» سُمِّيَا … أَيُوبَ «حَيَّانَ» «حَنَانَ» عُزِيَا
٩٢٥ … كَذَا «شُرَيْحٌ» وَلَدُ النُّعْمَانِ … مَعَ «سُرَيْجٍ» وَلَدِ النُّعْمَانِ
٩٢٦ … وَكَأَبِي عَمْرٍو هُوَ «الشَّيْبَانِي» … مَعَ أَبِي عَمْرٍو هُوَ «السَّيْبَانِي»
٩٢٧ … وَكَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ … «الْمَخْرَمِيْ» «الْمُخَرِّمِيْ» مُضَاهِي
٩٢٨ … وَكَـ «أَبِي الرِّجَالِ» الانْصَارِي … مَعَ «أَبِي الرَّحَّالِ» الانْصَارِي
المُشْتَبِهُ المَقْلُوبُ
٩٢٩ … أَلَّفَ فِي الْمُشْتَبِهِ الْمَقْلُوبِ … رَفْعًا عَنِ الإِلْبَاسِ فِي الْقُلُوبِ
٩٣٠ … كَـ «ابْنِ الْوَلِيدِ مُسْلِمٍ» لَبْسٌ شَدِيدْ … عَلَى الْبُخَارِي بِـ «ابْنِ مُسْلِمَ الْوَلِيدْ»
مَنْ نُسِبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ
٩٣١ … وَادْرِ الَّذِي لِغَيْرِ أَبٍّ يَنْتَسِبْ … خَوْفَ تَعَدُّدٍ إِذَا لَهُ نُسِبْ
٩٣٢ … كَابْنِ «حَمَامَةٍ» لأمٍّ وَابْنِ … «مُنْيَةَ» جَدَّةٌ، وَلِلتَّبَنِّي
٩٣٣ … مِقْدَادٌ ابْنُ «الأَسْوَدِ» ابْنُ «جَارِيَهْ» … جَدٌّ وَفِي ذَلِكَ كُتْبٌ وَافِيَهْ
المَنْسُوبُونَ إِلَى خلَافِ الظَّاهِرِ
٩٣٤ … وَنَسَبُوا «الْبَدْرِيَّ» وَ «الْخُوزِيَّا» … لِكَوْنِهِ جَاوَرَ وَ «التَّيْمِيَا»
٩٣٥ … كَذَلِكَ «الْحَذاَّءُ» لِلْجَلَّاسِ … وَ «مِقْسَمٌ مَوْلَى بَنِي عَبَّاسِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute