٦٦٥ … وَبَعْدَهُمْ مَنْ قَلَّ فِيهَا جِدَّا … عِشْرُونَ بَعْدَ مِائَةٍ قَدْ عُدَّا
٦٦٦ … وَكَانَ يُفْتِي الْخُلَفَا ابْنُ عَوْفٍ ايْ … عَهْدَ النَّبِيْ زَيْدٌ مُعَاذٌ وَأُبَيْ
٦٦٧ … وَجَمَعَ الْقُرْآنَ مِنْهُمْ عِدَّهْ … فَوْقَ الثَّلاثِينَ فَبَعْضٌ عَدَّهْ
٦٦٨ … وَشُعَرَاءُ الْمُصْطَفَى ذَوُو الشَّانْ … ابْنُ رَوَاحَةَ وَكَعْبٌ حَسَّانْ
٦٦٩ … وَالْبَحْرُ وَابْنَا عُمَرٍ وَعَمْرِو … وابْنُ الزُّبَيْرِ فِي اشْتِهَارٍ يَجْرِي
٦٧٠ … دُونَ ابْنِ مَسْعُودٍ: لَهُمْ «عَبَادِلَهْ» … وَغَلَّطُوا مَنْ غَيْرَ هَذَا مَالَ لَهْ
٦٧١ … وَالْعَدُّ لا يَحْصُرُهُمْ، تُوُفِّي … عَمَّا يَزِيدُ عُشْرَ أَلْفِ أَلْفِ
٦٧٢ … وَأَوَّلُ الْجَامِعِ لِلصَّحَابَةِ … هُوَ الْبُخَارِيُّ وَفِي الإِصَابَةِ
٦٧٣ … أَكْثَرَ مِنْ جَمْعٍ وَتَحْرِيرٍ، وَقَدْ … لَخَّصْتُهُ مُجَلَّدًا فَلْيُسْتَفَدْ
٦٧٤ … وَهُمْ طِبَاقٌ، قِيلَ: خَمْسٌ وَذُكِرْ … عَشْرٌ مَعَ اثْنَيْنِ وَزَائِدٌ أُثِرْ:
٦٧٥ … فَالأَوَّلُونَ أَسْلَمُوا بِمَكَّةِ … يَلِيهِمُ أَصْحَابُ دَارِ النَّدْوَةِ
٦٧٦ … ثُمَّ الْمُهَاجِرُونَ لِلْحَبَشَهْ … ثُمَّ اثْنَتَانِ انْسُبْ إِلَى الْعَقَبَهْ
٦٧٧ … فَأَوَّلُ الْمُهَاجِرِينَ لِقُبَا … فَأَهْلُ بَدْرٍ وَيَلِي مَنْ غَرَّبَا
٦٧٨ … مِنْ بَعْدِهَا فَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ ثُمّْ … مَنْ بَعْدَ صُلْحٍ هَاجَرُوا وَبَعْدُ ضُمّْ
٦٧٩ … مُسْلِمَةَ الْفَتْحِ فَصِبْيَانٌ رَأَوْا … وَالأَفْضَلُ الصِّدِّيقُ إِجْمَاعًا حَكَوْا
٦٨٠ … وَعُمَرٌ بَعْدُ وَعُثْمَانُ يَلِي … وَبَعْدَهُ أَوْ قَبْلُ قَوْلانِ: عَلِي