المُعَنْعَنُ
١٥٩ … وَمَنْ رَوَى بِـ «عَنْ» وَ «أَنَّ» فَاحْكُمِ … بِوَصْلِهِ إِنِ اللِّقَاءُ يُعْلَمِ
١٦٠ … وَلَمْ يَكُنْ مُدَلِّسًا، وَقِيلَ: لا … وَقِيلَ «أَنَّ» اقْطَعْ وَأَمَّا «عَنْ» صِلا
١٦١ … وَمُسْلِمٌ يَشْرِطْ تَعَاصُرًا فَقَطْ … وَبَعْضُهُمْ طُولَ صَحَابَةٍ شَرَطْ
١٦٢ … وَبَعْضُهُمْ عِرْفَانَهُ بِالأَخْذِ عَنْ … وَاسْتُعْمِلا إِجَازَةً فِي ذَا الزَّمَنْ
١٦٣ … وَكُلُّ مَنْ أَدْرَكَ مَا لَهُ رَوَى … مُتَّصِلٌ، وَغَيْرُهُ قَطْعًا حَوَى
التَّدْلِيسُ
١٦٤ … تَدْلِيسُ الِاسْنَادِ بِأَنْ يَرْوِيَ عَنْ … مُعَاصِرٍ مَا لَمْ يُحَدِّثْهُ بِـ «أَنْ»
١٦٥ … يَأْتِي بِلَفْظٍ يُوهِمُ اتِّصَالا … كَـ «عَنْ» وَ «أَنَّ» وكذاك «قالا»
١٦٦ … وَقِيلَ: أَنْ يَرْوِيَ مَا لَمْ يَسْمَعِ … مِنْهُ وَلَوْ تَعَاصُرًا لَمْ يَجْمَعِ
١٦٧ … وَمِنْهُ أَنْ يُسَمِّيَ الشَّيخَ فَقَطْ … قَطْعٌ بِهِ الأَدَاةُ مُطْلَقًا سَقَطْ
١٦٨ … وَمِنْهُ عَطْفٌ، وَكَذَا أَنْ يَذْكُرَا … «حَدَّثَنَا» وَفَصْلُهُ الاِسْمَ طَرَا
١٦٩ … وَكُلُّهُ ذَمٌّ، وَقِيلَ: بَلْ جَرَحْ … فَاعِلَهُ، وَلَوْ بِمَرَّةٍ وَضَحْ
١٧٠ … وَالْمُرْتَضَى قَبُولُهُمْ إِنْ صَرَّحُوا … بِالْوَصْلِ فَالأَكْثَرُ هَذَا صَحَّحُوا
١٧١ … وَمَا أَتَانَا فِي الصَّحِيحَيْنِ بِـ «عَنْ» … فَحَمْلُهُ عَلَى ثُبُوتِهِ قَمَنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute