٧١١ … وَمِنْهُمُ الْمُخَضْرَمُونَ: مُدْرِكُ … نُبُوَّةٍ وَمَا رَأَى مُشْتَرَكُ
٧١٢ … يَلِيهِمُ الْمَوْلُودُ فِي حَيَاتِهِ … وَمَا رَأَوْهُ عُدَّ مِنْ رُوَاتِهِ
٧١٣ … وَمِنْهُمُ مَنْ عَدَّ فِي الأَتْبَاعِ … صَحَابَةً لِغَلَطٍ أَوْ داعِ
٧١٤ … وَالْعَكْسُ وَهْمًا وَالتِّبَاعُ قَدْ يُعَدّ … فِي تَابِعِ الأَتْبَاعِ إِذْ حَمْلٌ وَرَدْ
٧١٥ … ومَعْمَرٌ أَوَّلُ مَنْ مِنْهُمْ قَضَى … وَخَلَفٌ آخِرُهُمْ مَوْتًا مَضَى
رِوَايَةُ الأَكَابِرِ عَنِ الأَصَاغِرِ والصَّحَابَةِ عَنِ التَّابِعِينَ
٧١٦ … وَقَدْ رَوَى الْكِبَارُ عَنْ صِغَارِ … فِي السِّنِّ أَوْ فِي الْعِلْمِ وَالْمِقْدَارِ
٧١٧ … أَوْ فِيهِمَا، وَعِلْمُ ذَا أَفَادَا … أَنْ لا يُظَنَّ قَلْبُهُ الإِسْنَادَا
٧١٨ … وَمِنْهُ أَخْذُ الصَّحْبِ عَنْ أَتْبَاعِ … وَتَابِعٍ عَنْ تَابِعِ الأَتْبَاعِ
٧١٩ … كَالْبَحْرِ عَنْ كَعْبٍ وَكَالزُّهْرِيِّ … عَنْ مَالِكٍ وَيَحْيَى الانْصَارِيِّ
رِوَايَةُ الصَّحَابَةِ عَنِ التَّابِعِينَ عَنِ الصَّحَابَةِ
٧٢٠ … وَمَا رَوَى الصَّحْبُ عَنِ الأَتْبَاعِ عَنْ … صَحَابَةٍ فَهْوَ ظَرِيفٌ لِلْفَطِنْ
٧٢١ … أَلَّفَ فِيهِ الْحَافِظُ الْخَطِيبُ … وَمُنْكِرُ الْوُجُودِ لا يُصِيبُ
٧٢٢ … كَسَائِبٍ عَنِ ابْنِ عَبْدٍ عَنْ عُمَرْ … وَنَحْوُ ذَا قَدْ جَاءَ عِشْرُونَ أَثَرْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute