وأخبر القرآن عن حال أهل الإيمان حين تلاوته، فقال: ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (٢٣)﴾ [سورة: الزمر].
القرآن هو: الفرقان، والكتاب، والذكر، والتنزيل، والقرآن: حق وصدق، وعزيز، وعظيم، وعلي، ومجيد، وقبل ذلك: إنَّه وحي!
والقرآن: رحمة، وشفاء، وكريم، ومبارك، ونور.
إنَّه النبأ العظيم!
وأدعوك في ختام هذا الجواب، أن تختم القرآن - ولو ختمة واحدة - لتتعرف عليه حق التعرف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute