(٢) هو: ابن بَهْدَلَة. (٣) هو: ابن حُبيش. (٤) هو: ابن مسعود ح. (٥) الآية (١) من سورة طه. ويعني بالكسر هنا: إمالة الطاء والهاء نحو الياء هكذا: «طى هى» ، وجاء في معجم القراءات" (٥/٤٠٥-٤٠٨) : أنها قراءةُ ابن مسعود، وبها قرأ حمزة، والكسائي، وخلف، ويحيى عن أبي بكر، وعاصمٌ في رواية أبي بكر، والأعمش، وكذا عباس عن أبي عمرو. (٦) أي: من جهة هذا الإسناد، وإلا فإنَّ إمالة {طه} تواترت القراءة بها في السبعة، كما في التعليق السابق. (٧) في (ك) : «وروى» . (٨) لم نقف على روايته، ولكن أخرجه الدارقطني في "الأفراد" (٢٠٨/ب/أطراف الغرائب) من طريق عقبة الأسدي، وابن الجزري في "النشر في القراءات العشر" (٢/٢٤-٢٥) من طريق أبي عاصم الضرير محمد بن عبد الله، كلاهما عن محمد بن عبيد الله العرزمي، عن عاصم، به. قال الدارقطني: «تفرَّد به عقبة الأسدي، عن محمد بن عبيد الله العرزمي، عن عاصم، عنه» . (٩) قوله: «أنه» ليس في (أ) و (ش) . (١٠) قال ابن الجزري في الموضع السابق: «هذا حديث غريبٌ لا نعرفه إلا من هذا الوجه وهو مسلسل بالقراء. وقد رواه الحافظ أبو عمرو الداني في "تاريخ القراء" عن فارس بن أحمد، عن بشر بن عبد الله، عن أحمد بن موسى، عن أحمد بن القاسم بن مساور، عن محمد بن سماعة، عن أبي عاصم فذكره. وأبو عاصم هذا هو محمد بن عبد الله يقال له أيضاً المكفوف ويُعرف بالمسجدي، ومحمد بن عبيد الله شيخه هو العرزمي الكوفي من شيوخ سفيان الثوري وشعبة ولكنه ضعيف عند أهل الحديث مع أنه كان من عباد الله الصالحين، ذهبت كتبه فكان يحدث من حفظه فأُتي عليه من ذلك، وباقي رجال إسناده كلهم ثقات» .